الشاعر عدنان الخطيب مصوّر فوتوشعوري يكتب المحكي ويتجنب قيود الموزون

الشاعر عدنان الخطيب من مواليد سلمية /1963/ مدرس لمادة التربية الرياضية ، علاقته بالشعر قديمة تعود لزمن الطفولة من خلال مشاركته بالأمسيات المدرسية حيث تميز بالشعر المحكي والنثري .
شارك الخطيب بالأمسيات والمهرجانات في المدن السورية كما نشر الكثير من نصوصه الشعرية في الدوريات المحلية والعربية وبث بعضها في الإذاعة والتلفزيون .
صدر للشاعر عدنان الخطيب ديواناً في الشعر المحكي بعنوان (بتذكر كتير) وله ديوان أيضاً بالمحكي قيد الطباعة (ضباب وبرد) وديوان ثالث من الشعر النثري (ورد الجسد) كما كتب العديد من الدراسات النقدية في الشعر نشرت في الصحف المحلية وكتب أيضاً ثلاثين أغنية لحنها الملحنان (أيمن الشعراني وهيثم القطريب) وهي جاهزة ومطروحة للغناء ويكتب الخطيب أيضاً القصة القصيرة واللوحات التلفزيونية وهو مشترك في نادي القصة .
يفضل الشاعر الخطيب كتابة الشعر المحكي والنثري لأنه يعتبر أن الموزون يقيد الخيال الشعري فالشاعر في نظره مصوّر (فوتوشعوري) يحتاج إلى فضاء أوسع من الوزن والقافية.
تأثر الخطيب في بداياته بالشاعر حسين حمزة والرحابنة وبعد ذلك أخذ منحى خاصاً به يمثل شخصيته الشعرية والأدبية .

الفداء -عهد رسم

المزيد...
آخر الأخبار