أفي كل يومٍ . . رحلةٌ . . . .
وجديد ؟!
وفي كل نبضٍ …
للحبيب قصيد
أقول لها :
زهراء إن قصائدي
إذا صادفت عينيك
عندي عيد
وإن يراعي
إن سكبتُ مداده
لأجلك يقسمُ إنه لسعيد
وإن حروفي في اشتياق لنظرة
ولحظك . . يقرؤني
هواه شديد
وجودك في عمري هناء لعيشتي
فأنت بقلبي والوفاء أكيد
لكل مكان يا فؤاديَ قصةٌ
ومن وهج شوقيَ يزدهي العنقود
وأمكنة أخرى ربيع وموسم
ينادي: تعالا فالمزار أريد
يخاطب عينيها ويلثم ثغرها
ويجتاح جفني و المُدام مُريد
وأُسمعها شعري فترتاح تارةً
وتُسعَد من مدح الحبيب الخود
تثور براكيني اشتياقاً بقربها
وتُهصر من ضم الشفاه نهود
شروقك إسعادي وبدرك غايتي
و شمسك إلهامي
و أنت نشيد
وفجرك إيماني
و صبحك خاتمي
وليلك في كل المحبة غِيد
أريجك في عمري
فؤاد به الهوى
صداح وشدوٌ نفحه..التغريد
مالك الحاج أحمد