المكانُ فراغٌ في اللوحة
الزمانُ ساعةٌ في معصم الافتراضي
اللقاء فكرةٌ على السطر
والوجودُ كائناتٌ تعشقُ البقاء
وتحملُ الريحُ ما شاء من دَلالِ النوى
والريحُ روحٌ
لكن العينَ تتوه في التأويل
يااااه
سلطانُ قلبي كم أنا في ترفٍ
حين الغناءُ يلفُّ مسامعَ غربتي
هنا في حينا الشرقي
كلُّنا نقبضُ على حدود الحلم
كي لا يفرَ إلى السماوي
ثم نلوم الخطأ الذي قعدَ في الطريق .
* نصرة ابراهيم