الهوية البصرية… دليل على الهوية السورية

الفداء_ جينا يحيى:

احتفالات الجماهير على مساحات واسعة من الأراضي السورية ما هو إلا تأكيد على نجاح الثورة التي حلم بها الشعب، واليوم الهوية البصرية جاءت لتؤكد هذا الانتماء الصريح والنصر، وعن رأي المواطنين بالهوية البصرية، كانت هذه الآراء:
الدكتور علي يحيى رأى أن الهوية البصرية ضرورية ومهمة جداً، وبهذا الشكل الأصيل والفريد من نوعه.
تشعر القوة بعيون الشاهين.. وتشعر أن المخالب خلقوا للحفاظ على الأمن والأمان والسلام  وشموخ الرأس.
دليل شموخ سوريا ووحدة محافظاتها.. وكل بقعة بأرض سوريا… ومعروف الشاهين بحسه للحرية ..ووجوده من تاريخ سوريا وحضارتها عبر العصور.
والهوية جاءت بوقتها لأن سوريا في مرحلة التأسيس من جديد، وعيون ملايين الناس عليها بكل الكرة الأرضية…والشكر الكبير للرئيس أحمد الشرع الذي يعمل على السياسة الخارجية وتحرير سوريا من كل القيود
التي طبقها النظام البائد.
السيد وائل الخالد صرح بأن الهوية البصرية مبادرة وخطوة جميلة كنا نفتقدها أيام النظام البائد، فهي رسمت اللوحة بشكل صحيح وبتنا  نعلم بالهوية البصرية أنها هوية سورية خاصة بها ولها.
اليوم الحلم تحقق، وإن شاء الله سيستمر النصر، وسيعم الأمان والفرح.