في لوحته الأخيرة التي سماها ساليتجلى جمالها بشعرها وعينيها البراقتين… لتعكس براءة وطيش الطفولة..
معتمداً برسمها ألوان الباستيل على ورق الكانسون ..قياس ٧٥-٥٥
أما لوحته للفتاة لونا بعيد ميلادها التي رسمها بنفس الألوان وورق الكانسون ..
بوجه نصف جانبي ونظرة مكتشف..وشعر مشعث بفرشاة نسجته بعناية..
وفي لوحة وجه الصبية اختار فيها قلم الفحم
على الكانسون ….. قياس 100- 70
ليبدع في ظلاله ونظافة فرشاته وحجم وتناسب الوجه…
فالفتان يحاول التركيز على رسم الوجوه لما فيها من دلائل ومعان وتفاصيل وهو يظهر براعة جديدة تبدو أكثر دقة وتناسباً من ذي قبل..
حيث تظهر لوحة الفحم وكأنها طباعة لصورة حقيقية..
*جنين الديوب