المستشار علي عبشي رئيس فرع ادارة قضايا الدولة في حماة اعتبر ان هذا المرسوم من أكبر وأعظم المكرمات التي عودنا عليها سيد الوطن الرئيس بشار الاسد حفظه الله ويعتبر هذا العفو الطريق السليم والصحيح للتسويه والمصالحه الكبرى على مستوى الوطن وطي لصفحة العنف والفرقه التي حاول أعداء الوطن زرعها بين أبناء وطننا الحبيب ذلك الشعب الذي لم يعرف يوما أي نوع من أنواع التفرقه العرقيه أو الطائفيه البغيضه فكل الحب والتقدير والعرفان لسيد الوطن ولكل من وزارة العدل ووزارة الداخليه على جهودهم الجباره لتنفيذ هذا المرسوم الكريم.وشكرا.
من جهته نقيب المحامين في حماة المحامي حيدر فرداوي اكد ان
كل المراسيم التي تصدر عن السيد الرئيس هي عيد بالنسبة لنا، و المرسوم رقم ٧ العفو عن الجرائم الأرهابية، هو مكرمة من السيد الرئيس وسعة صدره الرحب، و دائماً الكبير يقف الى جانبهم وهو السيد الرئيس بشار الأسد،
و ميزاته كونه أعفى الشعب السوري فقط سواءً من غرر بهم و لم يرتكبوا جرائم أدت الى الوفاة أعطاهم العفو، و من لم يغرر به وبقي داخل سورية وعرف حقيقة الأرهابيين و القوى المعادية الذين جندوا الأموال الطائلة لهدم البنى التحتية والأقتصاد السوري، تنفيذاً لمصلحة العدو الصهيوني.
واشار وائل داؤد حقوقي رئيس دائرة أملاك الدولة في مديرية زراعة حماة تحدث عن أهمية مرسوم العفو الذي أصدره سيادة الرئيس الدكتور بشار الأسد قبل عيد الفطر قال: تعودنا دائما على كرم السيد الرئيس بشار الأسد فهو الكريم ابن الكرام وهذه المكرمة عظيمة بما تعنيه فقد أعادت لم الشمل لأبناء الوطن وأعادتهم إلى أحضانه وأحضان أهاليهم،وهذا العفو عظيم من قائد عظيم يثبت للعالم أن الجيش العربي السوري انتصر على أعداء الوطن من تكفيريين وخفافيش الليل، وأقول دمت لنا قائدا عظيما رحيما لأبناء هذا الوطن.
حيدر احمد