خلال قيام مجلس مدينة مصياف بفتح طريق فرعي ضمن الشارع الرئيسي المعروف باسم طريق العشرين، تم العثور على مدفن أثري محفور في الصخر وبعد الكشف تبين أن المدفن يعود للعصر الروماني، وفي داخله مجموعة من اللقى الفخارية والهياكل العظمية المدفونة بشكل جماعي.
باشر فريق من وزارة الثقافة – المديرية العامة للآثار والمتاحف يضم عدداً من خبراء الآثار في دائرة أثار حماة أعمال التنقيب والكشف لدراسة المدفن بشكل تفصيلي.