يعيش الشاعر و القاص محمد عزوز متنقلا بين مدينتي سلمية و القدموس ليكون القلم المبدع الذي يجمع عالمها الثقافي و الأدبي.
بدأ عزوز الكتابة منذ أواخر السبعينات شعراً وقصة و نشر نتاجه الأدبي في الدوريات السورية والعربية عام 1979 وشارك في العديد من الأمسيات خلال فترة دراسته الجامعية ..
يحمل عزوز إجازة في الاقتصاد والتجارة من جامعة دمشق و له خمس مجموعات قصصية هي / ويبدأ الهمس – زاروب العين – قرط خدوج – حروف الدمع – جدراني أولى/ .
ومن المشاركات الكتابية شارك في كتاب / قصص مدينتين / عام 2002 لمجموعة قاصين وقاصات من محافظتي حمص وحماة، كما شارك في كتاب / وجوه ومرايا / عام 2005 الذي تضمن مختارات من القصة السورية في مطلع الألفية وصدر للشاعر والقاص محمد عزوز كتاب انطباعي بعنوان / شعراء سلمية / عام 2010 و يشارك حالياً في العديد من الأمسيات والمهرجانات الأدبية في المحافظات السورية وينشر بعض إنتاجه في الصحف والدوريات السورية والعربية للأديب عزوز اهتمامات ثقافية متنوعة ويحضر لمشروع كتاب عن القصة القصيرة في سورية وسيرة ذاتية بعنوان / أنا والقدموس ذاكرة فقر ومواجع / لديه صالوناً أدبيات في منزله بمدينة سلمية يقصده كثيرون من الرواد والمهتمين و يحتوي المنزل أيضا مكتبة ضخمة وأرشيفاً متنوعاً .