الفداء_
هنا على أرض المعرض تتلاقى الشركات والمستثمرون لكن تتلاقى أيضاً القصص الإنسانية والحكايات التي ترويها سوريا عن شهدائها عن أبنائها الذين لم يتعبوا من بناء الحجر والذاكرة معاً
معرض دمشق الدولي هو مرآة لوجه سوريا الحقيقي وجه الحضارة الممتد من أوغاريت إلى تدمر إلى حلب ودمشق ودرعا ودير الزور واللاذقية وكل محافظة من هذا التراب الأبيّ
المعرض أيضاً رسالة إلى الداخل والخارج بأن البلاد لا تنكفئ على جراحها، بل تصنع منها جسوراً نحو المستقبل
دمشق اليوم تقول للعالم تعالوا فهنا تبدأ الحكايات ولا تنتهي.