هذا هو واقع الحال في حمامات كراج السقيلبية فالنظافة معدومة نهائيا بسبب انسداد المجرور الرئيسي المؤدي الى خط الصرف الصحي ورغم المطالبات والمناشدات المستمرة وفي عهد ثلاثة رؤساء بلدية لازال الواقع كما هو ومن سيء الى اسوأ
ولكم ان تتخيلو كيف سيدخل اي انسان الى هذا المستنقع من منصرفات الصرف الصحي والروائح التي تزكم الانوف وخاصة السيدات اللواتي يتعرضن للاحراج الشديد
وللعلم فإن المسؤولين عن الكراج يحاولون منذ مدة طويلة ان يستجيب لهم مجلس مدينة السقيلبية لكن لاحياة لمن تنادي والاعذار جاهزة والتسويف سيد الموقف .
غازي الاحمد