ـ هو عمر بن محمد الدلال من مواليد حي المرابط بحماة عام 1890.
ـ تابع دراسته الابتدائية والإعدادية والثانوية في حماة حيث حصل على شهادة الدراسة الثانوية عام 1908.
ـ انتسب إلى كلية الطب في جامعة استانبول عام 1908 حيث تخرج عام 1914 طبيباً بالأمراض الجلدية والأفرنجية (الجنسية).
ـ افتتح عيادته عام 1914 في شارع أبو حنيفة بحي المرابط بحماة.
ـ أصبح طبيباً شرعياً وطبيباً معتمداً لدى بلدية حماة.
ـ كان أول طبيب يحمل شهادة اختصاص في حماة.
ـ دعي إلى الخدمة العسكرية عام 1916 ليلتحق بالجيش العثماني في الحرب العالمية الأولى (سفر برلك) حيث رافق الحملة العثمانية إلى مصر عام 1917 واستقر عمله في المشفى الميداني الذي أنشىء في دير الزور سانت كاترين بصحراء سيناء.
ـ بعد أن وضعت الحرب العالمية الأولى أوزارها في نهاية عام 1918 عاد عمر الدلال إلى عيادته في حماة.
ـ كان من ضمن الوفد الذي اجتمع مع الملك فيصل أثناء زيارته حماة 1919.
ـ كان من بين المناضلين الذين اعتقلتهم السلطات الفرنسية مع الدكتور توفيق الشيشكلي بعد فشل ثورة عام 1925.
ـ أصبح نائباً في المجلس النيابي السوري عن حماة عام 1936.
ـ نظراً لعدم وجود محلل متخصص آنذاك فقد كان الدكتور عمر الدلال يجري التحاليل الطبية في عيادته إلى أن افتتح الدكتور شريف طربين مخبره عام 1952.
ـ إضافة إلى مواقفه النضالية المشتركة مع الدكتور توفيق الشيشكلي والدكتور صالح قنباز, فقد كانت تربطهم أيضاً رابطة الجوار.
ـ استمر في مزاولة مهنة الطب حتى عام 1965 حيث تقاعد عن ممارسة المهنة .
ـ توفي عام 1969 ليشيع إلى مثواه الأخير في مسقط رأسه بحماة بموكب مهيب.