قرية جبيتا لا يوجد فيها مخطط تنظيمي تتبع إدارياً لبلدية الزيتونة عدد سكانها 1700 نسمة.
من عدة سنوات وهم يطالبون بإنجاز المخطط التنظيمي لها لتحسين الواقع الخدمي من أجل بناء منازل جديدة وتنفيذ طرقات و إنشاء مشروع الصرف الصحي الذي يعد من المشاريع الهامة لحماية القرية من التلوث الذي تسببه كثرة الحفر الفنية والصرف اللاصحي عدا عن المياه الآسنة التي تسيل في شوارع القرية.
الأهالي قلقون من تلوث مياه الشرب كون شبكة المياه قديمة فالأنابيب المعدنية مهترئة وفيها تسريبات.
رئيس بلدية الزيتونة محمد سلمان قال:تم تقديم كتاب للخدمات الفنية بحماة من أجل القيام بمسح طبوغرافي لتنظيم القرية وبناء على ذلك يتم البدء بتحسين الواقع الخدمي المزري .
هذا الواقع غير الحضاري دفع الأهالي للمطالبة مراراً وتكراراً لتحسين الواقع الخدمي للقرية وطي صفحة الإهمال والنسيان.
غادة عباس