في ديوانه (تراتيل للصحو القادم )يصهر الشاعر خضر العكاري المتناقضات للصالح الكوني، فهذه اللحظات الانفعالية المكثفة تنتظم لتشكل رؤياه الكونية.
تتميز القصيدة لديه بلغتها الحسية التي تذكر بلغة الأسطورة وبرؤياه ذات التجربة الحيّة الكاشفة عن عوالم البراءة والعذرية والفطرية.
فالقصيدة ذات الشكل المنفتح تتضمن مبادهات، وتغير باستمرار في مقاييسنا الشعرية والجمالية.
الفداء- ع. ر