وصلتنا شكوى من أهالي وطلاب مدينة محردة حول: التباطؤ والتراخي اللامعقول من قبل معلمي ومعلمات مدارس مدينتهم فبالرغم من افتتاح المدارس ومضي أسبوعين إلا أن التعليم يسير على ظهر سلحفاة وأبطأ فلم يتقدم الطلاب إلا القليل جداً خاصة طلاب الشهادتين الإعدادية والثانوية فهل الأمر يتعلق بالدروس الخاصة التي ترهق الأهالي فهي لاترحم أياً كان.
أقول: نعم تعتمد المدينة على الدروس الخصوصية والمدارس الحكومية تلبي طموح الطلاب , فالجميع يعاني والمدرسون يطنشون وحسب قولهم غير هيك مابتوفي
نفس المدرس يعطي في المدارس العامة غير إعطائه في الخصوصي ولنفس الطالب, رغم الشكاوى المتكررة إلا أنهم لا يكترثون.
يقول الأهالي:
نحن في بداية العام .. أين الأمل. نريد مدرسين يلتزمون بواجبهم فيشعرون بالطلاب ويدرسونهم بشكل جيد كما نرجو تدخل التوجيه لإيقاف بعض الممارسات غير الصحيحة.
شذا رحال