أميرة القطلبي من مدينة سلمية أكملت دراستها في مدينة حلب – معهد إعداد المدرسين قسم التربية الفنيه أفنت مايقارب ثلاث وثلاثين عاماً في التدرس، قدمت استقالتها منذ بضع سنوات.
كانت تكتب بعض الخواطر وبسبب محبتها للكتابة تطور أسلوبها في الكتابة
إلى أن بات الشعر هاجسها وهي سعيدة به.
كتبت بعض القصائد العمودية لكنها ميالة إلى الشعر النثري أكثر، حيث وجدت نفسها به.
لديها الكثير من المشاركات الأدبية من خلال الملتقيات في مدينة سلمية حتى استقرت في ملتقى شعراء سلمية، وهي تدين له بالشكر والتقدير لما فيه من الرقي بحضور الشعراء الراقيين بإدارة الشاعر خالد يوسف سعد
ليس لديها مطبوعات، لم يحالفها الحظ بعد مع العلم أن لديها مايكفي من القصائد
لكنها ستحاول في المستقبل بإذن الله
كان لديها بعض المحاولات في القصة القصيرة. قدمتها من خلال مشاركاتها عبر بعض البرامج عبر الفيس.
وعن رأيها بشعراء اليوم قالت الشاعرة:
هناك عدد لابأس به من الشعراء الجيدين بكافة أنواع الشعر العمودي والمقفى والنثر وهناك العكس أنا برأيي الكلمة هي سفير الروح لكن طريقه ايصالها تكمن في سلاسة الحرف والمعنى .
وتابعت قطلبي قائلة: ليس كل من كتب عليه أن يطلق على نفسه لقب شاعر
هذا اللقب يأتي من خلال اعترافات الجهات الأدبية المتابعة المختصة بتقييم ما يكتبه وينشره الأديب أو الشاعر الذي لابد له من نشر ديوان شعري يحظى بإعجاب وتأييد ليقال عنه شاعر وليس هو من يقول عن نفسه شاعر.
ج . ي