جاءت التسمية التاريخية من اسم النبع الذي يروي سكان القرية، ويقال إن القرية كانت تحتوي شجيرات نبات العناب بأعداد كبيرة، وهناك من يقول إنها كانت تحتوي الكثير من كروم العنب، وتم تحريف الاسم لاحقاً.
يلفّها وشاح أخضر اللون من الأشجار الخضراء بأنواعها، حيث تمتد المساحات الخضراء على مد النظر فيها حتى أعالي الجبال، وتحتوي غابات حراجية من أشجار «الدردار، والسنديان، والبلوط، والسرو، والدلب» وغيرها.
كما تحتوي القرية نبع «عناب» الساحر والذي يمتاز بعذوبته ومذاق مياهه الرائع.
حيث تتميز باعتدال الجو معظم فصول السنة، وكثافة الغطاء النباتي وتنوعه