للعادات والتقاليد الاجتماعية مهما كان نوعها من لقاءات ـ تجمعات ـ أعراس وأحزان ـ اجتماعات ـ مصافحات ـ ومعانقات آثاراً إيجابية وآثاراً سلبية ومع ظهور أنفلونزا مرض الكورونا الذي غزا العالم وأصبح هاجساً يقض مضجع كل فرد من العالم أجمع نجد أن هذه العادات والتقاليد قد تساعد على انتقال هذا المرض.
حول هذه العادات وإيجابياتها وسلبياتها التقينا بالمعلم المتقاعد محسن العساف الذي حدثنا:
المزيد...