تظهر أغلب علب الهواتف والكابلات متشابكة ومتطايرة حول الأعمدة، والأهالي مستائون من عدم وجود مهندسين مختصين بشكل مستمر لإصلاح تلك الهوائيات ومنع حدوث السرقات، وهذا للأسف نشهده مؤخراً بشكل مخجل..
ما يحرم الاهالي مراراً من استعمال الهاتف الأرضي الذي طالما دفعوا فواتير رسومه دون استخدامه لكثرة أعطاله… ..الأمر الذي يستدعي وجود عمال مختصين في اصلاح تلك الخطوط ومعرفة وصلها بشكل صحيح لايؤذي غيرها..
علماً أن تحويل الشبكة الهاتفية الى ضوئية هي خطوة كبيرة يجب أن تمنع حدوث تلك الأعطال فيجب أن يعين عمال مختصين للإصلاح ويجب وضع كاميرات ليلية او مراقبة من الأهالي لمنع العبث والسرقات.
الفداء – جنين ديوب