مع قدوم الصيف يزداد الحر والحاجة لطلب الماء، بينما أهالي الربيعة يشكون انقطاع المياه في عز الصيف والحر الذي ألم بنا…
٤ آبار ارتوازية في القرية تتبع للمؤسسة العامة للمياه في حماة والتقنين الكهربائي الحاصل بهذه الأيام هو سبب أزمة المياه الحاصلة على الأهالي … وفي موجة الحر الآن صار التقنين زائدا
و حول ذلك قال رئيس بلدية الربيعة أحمد الدخيل:
إن زيادة التقنين أدى لمشاكل كبيرة في انقطاع المياه عن أغلب أهالي القرية، فقد حصل التقنين بوقت حصة البلدة من الكهرباء التي تنقطع مافوف الثلاث مرات حتى ١٠ مرات بثلاث ساعات وهذا لايوفر ضغط مائي.
٥٠% من البلدة عطشى..والسبب الرئيسي هو عدم توفر الكهرباء ..
ويجب التنسيق مابين مديرية الكهرباء
و مؤسسة المياه لإعطائنا حصة كاملة من الكهرباء..فإذا لم تأت بشكل مستمر لمدة عشر ساعات لايمكن أن تشرب القرية فيجب أن تأتي مستمرة حتى لو انقطعت بعد ذلك..كي تعمل الآبار..
ولايوجد لدينا (ديزل) منذ ٢٠١٧ حيث اتصلنا مع مدير مؤسسة المياه ولم يتخصص ليترا من المازوت..
لذلك يجب توفر الديزل أو ايصال الكهرباء الكهرباء دون تقنين.
الفداء – جنين ديوب