إقبال جيد تشهده مختلف المراكز الانتخابية في مدينة سلمية من قبل الناخبين الذين قدموا إلى صناديق الاقتراع وكلهم أمل بالتطوير .حيث جاؤوا لانتخاب من يرونه الكفء والقادر على تولي شؤون المدينة والمواطنين والنهوض بالواقع الخدمي والتنموي فيها .
فهو تمثيل للديمقراطية وحرية الرأي والإرادة. حيث أن المواطنين يرون انتخابات مجلس المدينة حق وواجب ومسؤولية عظيمة في هذه الظروف الصعبة .
وخلال زيارة الفداء لعدد من المراكز الانتخابية التقت عددا من المواطنين .
همومنا وآمالنا نضعها بين أيديهم
ناهد القطلبي .خزامى عزو .منى الجرعتلي .غيثاء الزلمة. نسرين ديب وهيما زينو… مدرسات عبرت عن آرائهن:
ان المشاركة في هذه الانتخابات واجب وطني وحق تمارسه بكل حرية ومحبة لاختيار ممثلنا من أعضاء مجالس الإدارة المحلية. لذا يتوجب على من يصل إلى هذا المنصب أن يكون على قدر عال من المسؤولية والحس الوطني وتأمين حاجيات المواطنين وتلبية طموحاتهم وتحسين واقعهم الخدمي والمعيشي .
هشام حويجة .حيان العبدو .دريد شاهين موظفون متقاعدون. .رابية الحرك وأحمد هرموش اعتبروا أن انتخابات مجلس المدينة خطوة ضرورية كي يتمكن المواطنون من اختيار ممثليهم. لذا كل ما تطلبه من رئيس مجلس المدينة الجديد أن يشعر همومنا وينتمي لنا ويسعى جاهدا لخدمة المجتمع.وأن يضع مصلحة البلد فوق كل مصلحة فنحن جئنا كي ننتخب مرشحنا والذي نراه موضع ثقة .وللصناديق الكلمة الفصل بذلك .فمن سيتم تسليمه لتلك المهمة سيكون حتما هو الأجدر والأفضل .
سلاف زهرة