
أطلق الرئيس أحمد الشرع حراكًا دبلوماسيًا فاعلًا شمل أكثر من ست دول، بما في ذلك تركيا ودول الخليج وأوروبا، لتعزيز التعاون الدولي وبناء شراكات استراتيجية تخدم مصالح الشعب السوري.
تم بحث آفاق التعاون في مجالات الاقتصاد والاستثمار والأمن الغذائي، مع التأكيد على أهمية إعادة بناء الدولة السورية على أسس دستورية ومؤسساتية ورفع العقوبات الدولية.