يعاني المواطن هذه الايام مرارات كثيرةسببتهاالحرب ومفرزاتها واضافت الكهرباء مرارتين جديدتين لهذه المرارات ففوق مرارة التقنين ابتلي بمرارةالترددي وكان هذا الصبور الجلمود يأمل ان يخلص من الترددي مع بدءالصيف وانخفاض استهلاك التيار.. الا ان آمالهم ذهبت ادراج الرياح فالشتاء طالت ايامه والترددي دامت حاله وحسب مصدركهربائي مطلع فان هذا الترددي استمربسبب نقص في مادةالفيول اللازمةلمحطات التوليد. وبالاتصال هاتفيا بالمهندس محمد رعيدي مديركهرباءحماةأوضح ان كل التجمعات التي تغذى من المحطة230ستستمرالحمايةالتردديةلهاوان الموضوع يتعلق بالتوليد على مستوى القطروان هناك خطةمسلمةلكهرباءحماةواذاكان التوليداقل من الاستهلاك فستعمل الحمايةالتردديةفعلها
احمد عبد العزيزالحمدو