يعاني سكان قرية قرين التابعة لبلدية جب رمله من غياب، واضح للخدمات ومازالت معظم طرقها ترابية تتحول إلى، مستنقعات في فصل الشتاء تكاد تشل حركة السير في، القرية إضافة إلى، عدم إكمال عمل مشروع الصرف الصحي
المتوقف منذ زمن
بحسب مدير المدرسة المدرس عبد الله عبد الله يعانون من الطرق الترابية التي تَملؤها الحفر العميقة لتتحول خلال فصل الشتاء إلى مستنقعات إلى جانب، مياه الصرف الصحي المشروع الذي بدأ منذ ثلاث سنوات ولم يتم استكماله حتى اليوم وأشار عبد الله إلى معاناته مع مشكلة النظافة للطلاب، ومشكلة وصولهم للمدرسة مغمورين بالوحل وثيابهم ملوثه ولاتوجد مياه للتنظيف
وأشار المواطنون إلى، تعود الأهالي على، تكرار انقطاع المياه وعدم توفر مياه الشرب، فهناك خزان عمره ٤٢ عام ََ وأغلب، سكان القرية لاتصلهم المياه بسبب، دخول الأتربه الخزان. وتصدعه فشبكة المياه بحاجة لترميم والأهالي يعتمدون على المياه المعدنية من السيارات الجواله فالمياه تصل منازل القرية ضمن معاناة كبيرة
وحول غياب معظم الخدمات عن القرية وخصوصا الكهرباء بانتظار الحل لهذا الواقع السيء
وقد أكد الأهالي، أنهم تقدموا بالعديد من الشكاوي بتزفيت الطرقات لأن وضع الطرقات سيء جدا فالأهالي يقتادون الدراجات الهوائية والنارية للوصول للدكان ولحقولهم حتى السيارات والجرارات الزراعية لا تستطيع أن تسير ولكن مامن مجيب، إلا أنها مع أول هطول للأمطار عادت الطرقات إلى، ماكانت عليه سابقا كأنك يا أبو زيد ماغزيت
لابد من إيجاد حل جذري لتعبيد الطرقات لتسهيل حركة تنقل الأهالي، ضمن القريه
إيفانا ديوب