(ضلالةً فيكَ )، قلبي تاهَ و ابتدَعا
و حادَ عن كلّ ما قدْ -في الهوى-وَقَعا
(ضلالةً فيك )،قدْ غلّقْتُ نافذَتي
على الحكايةِ فاستفتِ الذي سَمِعا
(عصفورةٌ )عندَ شُبَّاكي تُزَقزِقُ لي
لتجبرَ الخاطرَ الـ . . من فرطِ ما صُدِعا
ما ظلَّ فيه حياةٌ يا مؤانِستي
فلا تزيدي على جُثمانِهِ رُقَعا ..!
إيمان الرزوق