ــ هو حسين بن اسماعيل هاشم من مواليد سلمية عام /1946/
– تابع دراسته في سلمية حيث حصل على شهادة الدراسة الثانوية عام /1964/.
– انتسب إلى دار المعلمين في نفس العام وبعد تخرجه من دار المعلمين مارس التدريس في دير الزور ليعود بعدها إلى سلمية مدرساً لمادة اللغة العربية في ثانوياتها .
– اشتغل بالزراعة في أرضه .
– هو عضو اتحاد الكتاب العرب وعضو جمعية الشعر .
– نشر قصائده الأولى في الصحف والمجلات السورية .
– له عدة مؤلفات بالشعر وقصص الأطفال .
– من مؤلفاته الشعرية : أناشيد الفقراء ، مطر لبلادي وقلبي ، وغيرها .
– من مؤلفاته في قصص الأطفال : عصفوران وغيرها .
– من قصيدته ( تعب ) أسوق هذه السطور .
سأخبئ عنك أحزاني الصغيرة .
أيها الليل .
وأبتسم في حضرتك البهية
حتى لا يغريك النهار
وتتركني وحيداً .
– توفي يوم الثلاثاء 9 كانون الأول عام 2008 إثر مرض عضال حيث شيع إلى مثواه الأخير في سلمية بموكب مهيب .
– وفاء لذكراه ، فقد أقامت جمعية أصدقاء سلمية بدار الكرماني للثقافة في مدينة سلمية يوم الأحد الأول من أيار عام 2009 أمسية بعنوان ( وداعاً حسين هاشم ) توالى على منبرها عدد من الأدباء والشعراء وأصدقاء الفقيد ونجله قيس بكلمات أشادوا فيها بالفقيد أديباً وشاعراً وإنساناً .
كما أعاد المحاضرون إلى الأذهان أن الفقيد كان من بين مؤسسي جمعية أصدقاء سلمية .
المحامي : معتز البرازي
المزيد...