– إنني مصابةٌ في قلبي تماماً، آهٍ ما أجملكَ من إصابة .!
– هذا الليل برغم طولِه أحبّه، وهذا الشتاء برغم برده أحبّه، وأنت برغم بُعدِكَ لو تدري كم أحبك !
– إنّ السعادة حتى و إن كُنتَ في أوجها، تشعر في لحظةٍ ما، بأن شيئاً ما ينقصك، ربما شخص تريده أن يُشاركك لحظتك المهمة، ربما جاءت سعادتك متأخرة بعد أن نفد منك الأمل، و ربما نحنُ لن نرتاح إلا بلقاء الله، ليس ربما، بل .. «بلا شك» .
– الظروف التي يمرُّ بها الإنسان كُلُّها بيدِه، هو لم يجرب حتى رفع إصبعه ليغيّر في الأمر شيئاً.
– فليكن الاستسلام آخر خياراتك، أما أنا فليس له مكانٌ ضمن الخيارات التي تتعلق بحياتي .
– أنا سأكون لكَ أنت، وسأحبك كما أنت، وأكثر حتى من أن تحب نفسك، سأذكركّ كم أنت جميل بين الحين والآخر، وسأسمعكَ حتى النهاية بدون أن أنظر إليكَ نظرةً سيئة، سأكون بجانبكَ حتى لو جربتَ أن تدير ظهرك وتمشي بعيداً عني .. سأتبعك، حتى وإن حاولتَ الهروب من نفسك، سأجدك .. فلا تقلق !.