رئيس الهيئة الوطنية للمفقودين، الدكتور محمد رضا جلخي، لـ سانا:

📌ولاية الهيئة تغطي الفترة الزمنية منذ عام 1970 وحتى اليوم، ولا مدة محددة لإنجاز عملها.

📌خطة عمل الهيئة للانطلاق الفعلي على الأرض تتكون من ست مراحل، تستمر بين ثلاثة وستة أشهر.

📌لدينا خريطة تتضمن أكثر من 63 مقبرة جماعية موثقة في سوريا، وتقديراتنا لعدد المفقودين تتراوح بين 120 و300 ألف شخص، وقد يتجاوز ذلك بسبب صعوبة الحصر.

📌عمل الهيئة حاجة أساسية لمسار العدالة الانتقالية والسلم الأهلي، ونعمل وفق ستة مبادئ تتضمن التشاركية والشفافية والشمولية، وقد تم وضع هيكلية مؤقتة تضم مجلساً استشارياً وآخر تنفيذياً ضمن خمسة قطاعات عمل.

📌يجري العمل على إطلاق منصة رقمية وطنية لإنشاء بنك معلومات للمفقودين في سوريا، إلى جانب مشروع بطاقة خاصة لدعم ذوي المفقودين قانونياً ونفسياً واجتماعياً.

📌هناك بروتوكولات لحماية الشهود واستلام وتسليم البيانات، وملف المفقودين يُعد من أعقد الملفات وأكثرها إيلاماً في سوريا.

📌عقدنا مشاورات مع جهات دولية في جنيف، ويتم حالياً التوقيع على بروتوكولات تعاون مع مؤسسات دولية لدعم التوثيق القانوني والطب الشرعي ضمن رؤية تؤكد أن مسار المفقودين يجب أن يقوده السوريون أنفسهم.

📌 الهيئة تستعد لعقد مؤتمر وطني موسع حول حقوق واحتياجات عائلات المفقودين.

📌 تنحصر المهام الأساسية للهيئة في محورين، هما الدعم والتوثيق الذي يتم عبر وسائل متعددة، من بينها جمع بيانات DNA والبصمات الوراثية.