يشكو أهالي الرقيطة ولاسيما طلابها من انعدام وسائط النقل فهم الذين يضطرون للسير حتى دوار بلال للوصول إلى اقرب واسطة نقل تقلهم إلى مدارسهم وهذا الأمر ينطبق على باقي الأهالي الذين يتحملون مشقة السير وجلهم من كبار السن أو المرضى الذين يراجعون المشافي والعيادات بسبب المرض ويذكر أصحاب الشكوى أن خط سير السرافيس والميكروباصات قد أعيد فتحه بعد أن تم تحويله خلال الفترة الماضية لأسباب لم تعد موجودة.
الفداء تضم صوتها لصوت الأهالي والطلاب لإلزام السيارات العاملة على خط حماة – كفربهم بخط سيرها المقرر خدمة للمصلحة العامة سيما إذا علمنا أن الخط يخدم عمال معمل الاسمنت والمزارع والمهن المنتشرة على هذا المسار.
غازي الأحمد