قالوا : (كبرت َ ) فقلت ُ شعري أكبر ُ نغمٌ . . على شفة الهوى يتكسرُ تبكي به الكلمات ُ . . دمعاً أسوداً و تكاد ُ من لهف ٍ تسيل ُ الأسطر ُ قالوا : (عشقتَ) فقلتُ ذبتُ صبابةً و أحس ُ أني بالمحبة ِ . . أصغرُ يا ألفَ عصفور . . غفا بجوانحي و أفاق حين َ أطلَّ جفن ٌ أحورُ أنا شعلةٌ للحب . . يُضرم ُ نارها قلبي . . و يذكيها الحنينُ الأحمرُ ما يتقي من كان هذا قلبهُ ؟ ! من في يديهِ النار ُ ماذا يحذَرُ ؟! أشعلت ُ مصباحَ الهوى و جعلتهُ في عتمة ِ الدربِ الطويل ليعبروا أنا قبل (قيس ) في الهوى و (كثيّرٍ) أنا أولٌ للعاشقين َ . . و آخر ُ
اياد سفر