كتبت شاعرة العاصي الكبيرة مروة حلاوة
(أسئلة الواقع والحياة مكتظة بالإلحاح وعلى المبدعين مسؤولية أخلاقية في البحث عنها
كثيرًا ما كتبنا منعزلين عن وعينا بآفاق ما نكتب وما كان ذلك إلا بلادةٌ حسنة النيّة
لا أقبل الوصاية بك أنواعها
أكتب من دون ارتباك وأبتكر تشظّياتي في حالة رخاء طبيعيّة ..
لايمكن لمفهوم ما أن يستقرّ لآلاف السنين
الإيقاع موجود في كلّ شيءٍ في الحياة، ويغيب عندما لا تكون هناك حياة..
الشاعر )
هذا مقتطف ممّا ذيّل به غلاف كتابه الشاعر والإعلامي المتميّز أ. توفيق أحمد والذي تغلغل به في أعماق مكابدات الإنسان وصراعاته الفلسفية بتلك اللغة العالية والروح الشفيفة التي تميّز تجربة شاعرنا الكبير
الكتاب بعنوان( عصافير تنقر سنابل كفّي)