هذه الصورة ليست بحيرة طبيعية وليست مسبحاً أولمبياً ولانبعاً ـ إنها فخ من صنع شخص غير مبالٍ بأرواح الناس وإليكم التفاصيل (في قرية الخندق وبعد أن تمت الموافقة على احداث بناء مدرسي جديد نظراً لتزايد عدد الطلاب فقد باشر (المتعهد ) بالبناء وقام بحفر موقع البناء بعمق 3 أمتار وطول مايقارب 40 متراً وعرض 20 متراً ثم توقف لأسباب نجهلها، ولكن نتيجة الأمطار أصبحت الحفرة عبارة عن بحيرة مخيفة ومرعبة تقع ضمن سور المدرسة التي تضم أكثر من 500 طالب من الصف الأول الابتدائي وحتى الثالث الثانوي.
وبعد مطالبات كثيرة بتفريغ البحيرة بأية طريقة ومطالبات مديرية التربية بكتاب خطي ولكن من دون رد فقد قررنا نحن مدرّسي المدرسة والإداريين بالتناوب على حراستها خوفاً على أرواح أطفالنا.
المزيد...