كذباتُنا الزّهريّةْ!
الطّفلُ الّذي ظنَّ أعوادَ الثّقابِ..فراشاتٍ نائمةً , فأيقظَهادفعَتْ حشاشةُ روحهِ الثّمنْ!ويلٌ لمن عيناه أطولُ من يديهِوقلبُهُ أرشقُ من يديهْ! نحن سكانَ هذهِ البقعةِ الشعوريّةِنعيشُ كبسمةٍ تفتّحَتْ على البكاءِ..حينَ نؤوبُ إلينا تحتَ سترِ…