حمص الجميلة في ربوع حماة
أصبوحة حمصية …كانت هذه الكلمات الأولى لرئيس فرع حماة لاتحاد الكتاب العرب مصطفى الصمودي لهذا اللقاء،
فكانت البداية مع الأديبة القادمة من حمص خديجة الحسن بدأتها بحين يلمع بعيني كلام وتري بعينيك مامعنى الغرام
وبهذه الكلمات بدأت سلامها للحضور لتكمل بومضاتها
بوابة الدمع
كاهن العيد
الليل
محاولة لهيكلة الفراغ
ثم اختتمت بقصيدة وجدانية عبرت فيها عن خبايا روحها الحزينة، ثم الأديب د.نزيه بدور حيث
بدأ بنص حمل عنوان المهاجر (لاتهاجر ولو منحوك الذهب)
النص الثاني حمل عنوان البصر والبصيرة بأسلوب رمزي إيحائي قدم من خلاله أبعاد. كلمات حلقت في أفق الإبداع ليكون اللقاء التالي للأديب
جرجس حوراني
وقصة بعنوان (الرائحة) قصة رومانسية عبرت عن زحمة الحياة التي تنسينا أحيانا حق ارواحنا فيها
وكان الختام مع رئيس فرع حمص الاديبة أميمة ابراهيم وتبدأ بموعد.مع الالوان والحب ودلالات قوية للألوان تبث روحا وردية بعنوان
للمساءات ألوان ثم
ختمت بنص قصير حرب وحب وجنون
وكانت النهاية بمقطوعة موسيقية للفنان كمال الديري: سمعت عنين الناعورة.
الفداء حاضرة
شذى الوليد الصباغ.