ارتفاع في اسعار الدواجن والبيض واللحوم الى حد لايطاق ومربو الدواجن يعدمون مصلحتهم وينهون تربية الدواجن في ظل الغلاء الكبير على الاعلاف.
الخضار والفواكه ارتفعت ولم تهبط رغم اعتدال الاجواء الربيعية التي في مثل هذه الايام تهبط انواع الخضار والفواكه الى حد يستطيع المواطن الحصول عليها.
لماذا لم نجد حتى الان تدخل سريع وفوري للسورية للتجارة التي تعد المواطن بالتدخل في حالات الطوارئ والضرورة..؟
ألم يحن موعد التدخل الايجابي بعد ام ان هناك فجوات منعهتم من التدخل واهمها عدم التنسيق بينها وبين غرف التجارة والصناعة كما انها لم تشتري من المزارع مباشرة فلم تستطع التدخل الايجابي…
ماذا عن دور وزارة الزراعة التي غابت في مثل هذه الظروف ولم يخرج منها اي تصريح؟ وماذا قدمت للمزارع حتى ينجح موسمه ويظهر في الاسواق؟.
الاسئلة كثيرة وتهم المواطن لكن ربما لانجد من يجيب وينقذ هذا المواطن من اشكال جنون الأسعار التي يتعرض لها.
ياسر العمر