يا قلبُ نبضكَ رقةٌ وحنانُ
وعلى. وجيبكَ ترقصُ الأجفان
أنتَ الذي أغريتني بأميرةٍ
فزها بصدريَ أحرفٌ وبيانُ
شعري يحلقُ في فضاءِ غرامها
طيراً سقتهُ الروحُ والأجفانُ
إني لأكتبُ عنْ تدللِ نجمةٍ
عشقتْ يموجُ بصدرها
بركانُ
ياكمْ أحاولُ أنْ أُلامسَ
قلبها
فيفرُّ منْ كلماتيَ العنوانُ
ماذا أقولُ وكلُّ عمري عندها
روضٌ تتيهُ بعطرهِ الأغصانُ
هيَ وحدها أملي وسرُّ تفوقي
فليأتِ إنْ فارقتها الطوفانُ
ياربُّ أهواها وأعرفُ أنني
في مركبٍ تناى بهِ الشطآنُ
ياربُّ كنْ عوني على عصفورةٍ
نغماتها في مسمعيَ كمانُ
هيَ في حياتي قصةٌ لاتنتهي
هلْ كانَ يُنهي قصةً
هيمانُ
هيَ جنتي وأنا اريدُ دخولها
إنْ كانَ لي فوقَ الترابِ جنانُ
* علي الزينة